اين انت .... » الرئيسية »
المنطق الرياضى
» ما هى مبرهنة جودل
ما هى مبرهنة جودل
الأربعاء، 12 أكتوبر 2011
التسميات:
المنطق الرياضى
طارح السؤال هو العضو : mmmanani
إجابتك على السؤال أخي ابراهيم عنب: ما هي مبرهنة جودل صحيحة تماما، وتستحق التثبيت كأفضل إجابة، وإني لفاعل إن شاء الله.
ولكن الشق الثاني من الإجابة-الحوار، غامض نسبيا في مقصده، وكأنه طعن في استخدام روح المبرهنة في نسف قاعدة الإلحاد المبنية على الماديات البحثة.
على كل، هذا موضوع شيق آخر، لا مجال مناقشته بالتفصيل هنا للأسف.
ولكن الشق الثاني من الإجابة-الحوار، غامض نسبيا في مقصده، وكأنه طعن في استخدام روح المبرهنة في نسف قاعدة الإلحاد المبنية على الماديات البحثة.
على كل، هذا موضوع شيق آخر، لا مجال مناقشته بالتفصيل هنا للأسف.
▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓ ▓
مبرهنة جودل
تنص مبرهنة جودل أنه ما من نظام رياضي متناسق إلا ويحوى عبارة رياضية واحدة على الأقل صحيحة ولكن لا يمكن برهنة صحتها بدأً من مسلمات النظام الرياضي.
وعلى هذا, حسب مبرهنة جودل, لا يوجد نظام رياضي كامل إذا كان متناسقاً .
طبعاً هذا يفتح باب الشك واسعا ً فى الرياضيات، لكن يجب عندما تشك
فى نظرية رياضية (او فى نظام رياضى معين ) ان تأتى بأصل البرهان الذى يبطل
النظرية او الذى يشكك فيها على الأقل , فالشك فىنظرية فيثاغورث يجب ان تظر
اليها من ناحية متعمقة كأن تتخيل المثلث مرسوم على كرة
اى انه مثلث كروى .. فهل يجوز تطبيق نظرية فيثاغورث عليه ؟؟ ... وهكذا
لكن الشك فيها صعب نوعا ً ما لأنه كلما كثرت البراهين على نظرية واحدة
يقل الشك فيها وتزيد درجة صحتها علمياً وعمليا ً .
تنص مبرهنة جودل أنه ما من نظام رياضي متناسق إلا ويحوى عبارة رياضية واحدة على الأقل صحيحة ولكن لا يمكن برهنة صحتها بدأً من مسلمات النظام الرياضي.
وعلى هذا, حسب مبرهنة جودل, لا يوجد نظام رياضي كامل إذا كان متناسقاً .
طبعاً هذا يفتح باب الشك واسعا ً فى الرياضيات، لكن يجب عندما تشك
فى نظرية رياضية (او فى نظام رياضى معين ) ان تأتى بأصل البرهان الذى يبطل
النظرية او الذى يشكك فيها على الأقل , فالشك فى
اليها من ناحية متعمقة كأن تتخيل المثلث مرسوم على كرة
اى انه مثلث كروى .. فهل يجوز تطبيق نظرية فيثاغورث عليه ؟؟ ... وهكذا
لكن الشك فيها صعب نوعا ً ما لأنه كلما كثرت البراهين على نظرية واحدة
يقل الشك فيها وتزيد درجة صحتها علمياً وعمليا ً .
0 التعليقات:
إرسال تعليق